خانه / مناجات الحکم / ظل ابليس عابدًا دهرًا ولكنّه لم يكن عبدًا

ظل ابليس عابدًا دهرًا ولكنّه لم يكن عبدًا

ظل ابليس عابدًا دهرًا ولكنّه لم يكن عبدًا، فأخفق في أن يكون مطيعًا لأمر الله حين خالف ذلك الأمر هواه، فقاد نفسه للهلاك.

تحقق دائمًا من قلبك لتتأكد من أنّك عبد لله. وقس ذلك بمدى قبول قلبك لما يريده الله عندما تخالف إرادة الله رغبتك وهواك.

فعبودية الله مقامًا رفيعًا تجسد بأبهى صوره في قلب الرسول الأكرم عليه وعلى آله أفضل الصلاة والسلام، فاصبح معها أشرف الخلق وأكثرهم رفعة. فلا تطمئن لعبادك واختبر عبوديتك على الدوام، فهي مفتاح سموك ونجاتك.🌹

همچنین ببینید

هل رأيت صورة في الإعلام أدمت قلبك من قسوة ظلم البشر؟

هل رأيت صورة في الإعلام أدمت قلبك من قسوة ظلم البشر؟ حولها فورًا في ذهنك …

يقول الفيلسوف المعاصر غلامحسين دينانى

يقول الفيلسوف المعاصر غلامحسين دينانى: “مخلوق كالوردة تبقى وردة إلى يوم القيامة، ولا تستطيع أن …

تشكل اللحظات الحازمة المفتاحية مفترق

تشكل اللحظات الحازمة المفتاحية مفترق طرق يكون فيها على الإنسان الاختيار بين الشعور بالأمان وانتخاب …

دیدگاهتان را بنویسید

نشانی ایمیل شما منتشر نخواهد شد. بخش‌های موردنیاز علامت‌گذاری شده‌اند *