خانه / مناجات الحکم / الفرق بين الانشراح والبؤس هو في النظرة التي على أساسها يفسّر الإنسان الحدث.

الفرق بين الانشراح والبؤس هو في النظرة التي على أساسها يفسّر الإنسان الحدث.

الفرق بين الانشراح والبؤس هو في النظرة التي على أساسها يفسّر الإنسان الحدث.

حين نعيش الانشراح، نتعلّم بإبداع من كل شيء في الطبيعة، فمن الورود مثلاً، قد نتعلّم صلابة من القرنفل، وتوازنًا من اللوتس، وعشقًا من المحمدي، وتحدّيًا من السوسن، وحياءً من التوليب، ونقاءً من الياسمين، وتلاحمًا من البنفسج، وعطاءً من الوردة المقدّسة، والتميّز من الأركيديا، والعفوية من الزهور البرّية، والعزّة من النرجس، والنظام من الداليا، والقدرة على الشفاء من الأقحوان، واللطافة من زهرة الفنيليا، ووضوح الوجهة من زهرة عبّاد الشمس، والإتقان من زهرة طائر الفردوس.

همچنین ببینید

هل رأيت صورة في الإعلام أدمت قلبك من قسوة ظلم البشر؟

هل رأيت صورة في الإعلام أدمت قلبك من قسوة ظلم البشر؟ حولها فورًا في ذهنك …

يقول الفيلسوف المعاصر غلامحسين دينانى

يقول الفيلسوف المعاصر غلامحسين دينانى: “مخلوق كالوردة تبقى وردة إلى يوم القيامة، ولا تستطيع أن …

تشكل اللحظات الحازمة المفتاحية مفترق

تشكل اللحظات الحازمة المفتاحية مفترق طرق يكون فيها على الإنسان الاختيار بين الشعور بالأمان وانتخاب …

دیدگاهتان را بنویسید

نشانی ایمیل شما منتشر نخواهد شد. بخش‌های موردنیاز علامت‌گذاری شده‌اند *