خانه / مناجات الحکم / التعامل مع المخاوف والأوهام كحقائق يبعدنا عن الإنصاف ويعيّشنا حياة دفاعية لا تطويريّة.

التعامل مع المخاوف والأوهام كحقائق يبعدنا عن الإنصاف ويعيّشنا حياة دفاعية لا تطويريّة.

التعامل مع المخاوف والأوهام كحقائق يبعدنا عن الإنصاف ويعيّشنا حياة دفاعية لا تطويريّة.

الإنصاف ليس عملاً أو مهارة، بل هو قيمة إنسانيّة راقية، لا يستطيع تطبيقها إلّا من آمن بها وبأهمّيتها، وأدخلها بوعي ضمن معتقداته وأولويّاته، فتهيمن على تحليله وتفكيره، وتؤثّر على كلماته وأفعاله، فيعيش بها الأحداث الصغيرة والكبيرة، يصارع صعوبتها بإيمانه بجمالها، ويداوي خيبته من نفسه حين يخفق في تحقيقها بزيادة في الوعي بها، والتمادي بالإصرار عليها، فتصبح رويداً رويداً ضمن نسيجه الأخلاقي، وتطلّ بجمالها من خلال جوانب مختلفة من شخصيّته.

همچنین ببینید

الماء أكثر عناصر الكون نقاء وشفافية،

الماء أكثر عناصر الكون نقاء وشفافية، وهو أساس الحياة ودونه الموت، ولنستعد للصلاة التي هي …

تبدأ سعيك منذ الصباح،

تبدأ سعيك منذ الصباح، لتبحث عن رزقك وإثبات ذاتك، وتريد أن تحصل على ما تستحق …

يُقيم المؤذّن الأذان عدّة مرّات في اليوم،

.يُقيم المؤذّن الأذان عدّة مرّات في اليوم، يخاطب الإنسان في الوجود، أن قِف… قف مكانك …

دیدگاهتان را بنویسید

نشانی ایمیل شما منتشر نخواهد شد. بخش‌های موردنیاز علامت‌گذاری شده‌اند *