انتبه لكلماتك، حركاتك، تلميحاتك، ونبرة صوتك.
وتأكد من أنّها لا تكون سببًا -بقصد منك أو دون قصد- في أن…
ترتجف منها ركبتي ضعيف.
او يغص بها بلعوم خائف.
أو تتسارع معها دقات قلب حائر.
أو يتذكر بها مهموم آلامه وعجزه.
أو ييأس معها بائس من رحمة ربّه.
واجتهد في أن…
تضيف لكلماتك سلامًا؛
ولحركاتك احترامًا؛
ولتلميحاتك لطفًا؛
ولنبرة صوتك حنانًا…
فلربّما حفّزت بذلك جناح طائر قلب أحد للحركة. فيتوجّه نحو الأمل والعمل ليسترجع ثقته بربّه، وبعزيز الإنسان المكنون بداخله.🌹