خانه / مناجات الحکم / أجوبتنا على الأسئلة الجوهرية لسبب وجودنا على الأرض هي قاعدة بؤسنا أو انشراحنا.

أجوبتنا على الأسئلة الجوهرية لسبب وجودنا على الأرض هي قاعدة بؤسنا أو انشراحنا.

أجوبتنا على الأسئلة الجوهرية لسبب وجودنا على الأرض هي قاعدة بؤسنا أو انشراحنا.

 الطمع والحسد والجشع وغيرها من الصفات التي يشعر فيها الإنسان أنّه يريد أن يستزيد ولا يرى لهذه الاستزادة حداً أو كفايةً، هي جميعها نابعة من ضيق العين والاعتقاد بأنّ موارد الدنيا محدودة، مادّية كانت أو معنوية، فإنَّها تنتهي حين يمتلك منها شخص آخر، فيقوم بإلغاء اسم الله الرزّاق من حياته، ويمسح من وجوده قوله تعالى: “وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ إِلاَّ عِنْدَنَا خَزَائِنُهُ”، فيعيش حسرات متتالية لا نهاية لها، وكأنّه يركض وراء سراب، يصفعه كلّ مرّة يصل إليه.

همچنین ببینید

الماء أكثر عناصر الكون نقاء وشفافية،

الماء أكثر عناصر الكون نقاء وشفافية، وهو أساس الحياة ودونه الموت، ولنستعد للصلاة التي هي …

تبدأ سعيك منذ الصباح،

تبدأ سعيك منذ الصباح، لتبحث عن رزقك وإثبات ذاتك، وتريد أن تحصل على ما تستحق …

يُقيم المؤذّن الأذان عدّة مرّات في اليوم،

.يُقيم المؤذّن الأذان عدّة مرّات في اليوم، يخاطب الإنسان في الوجود، أن قِف… قف مكانك …

دیدگاهتان را بنویسید

نشانی ایمیل شما منتشر نخواهد شد. بخش‌های موردنیاز علامت‌گذاری شده‌اند *