خانه / مناجات الحکم / مهما كانت طفولتنا قاسية، فالانشراح لا يموت فينا أبداً ونعرف كيف نعيشه حين نكبر.

مهما كانت طفولتنا قاسية، فالانشراح لا يموت فينا أبداً ونعرف كيف نعيشه حين نكبر.

 

مهما كانت طفولتنا قاسية، فالانشراح لا يموت فينا أبداً ونعرف كيف نعيشه حين نكبر.

عندما نبني علاقة مع القلق، فإنّه يوطّد العلاقة معنا بقوّة ويعطينا شعورًا بأنّنا لن نستطيع الحياة بشكل آمن ما لم يكن هو رفيقًا لنا، وسرعان ما يغيّر اسمه في عقولنا لكي لا نلومه إذا رأينا أذاه، فقد يسمّي نفسه التفكير في عاقبة الأمور أو تدارك الأخطار، وهو في جوهره لا شيء سوى القلق، فمعه تكون الصّور التي تشغل أذهاننا وتحويها هي صور النهايات السيئة أو الحزينة أو المؤلمة للأمور، فنعيش الخوف والتوجّس، ونمضي أيّامنا مترقبين الأسوأ، وهذا لا يجتمع مع الانشراح.

همچنین ببینید

يُقيم المؤذّن الأذان عدّة مرّات في اليوم،

.يُقيم المؤذّن الأذان عدّة مرّات في اليوم، يخاطب الإنسان في الوجود، أن قِف… قف مكانك …

عبادة بحلاوة شهد  

عبادة بحلاوة شهد   إذا لم يكن في العبادة حلاوة شهد، إذا لم تُعجن بالانشراح، …

يُقيم المؤذّن الأذان عدّة مرّات في اليوم

.يُقيم المؤذّن الأذان عدّة مرّات في اليوم، يخاطب الإنسان في الوجود، أن قِف… قف مكانك …

دیدگاهتان را بنویسید

نشانی ایمیل شما منتشر نخواهد شد. بخش‌های موردنیاز علامت‌گذاری شده‌اند *