خانه / مناجات الحکم / العطاء يرسّخ الانشراح في نفوسنا، ويشعرنا بالقوّة والقدرة والاستطاعة في كلّ المجالات.

العطاء يرسّخ الانشراح في نفوسنا، ويشعرنا بالقوّة والقدرة والاستطاعة في كلّ المجالات.

 

العطاء يرسّخ الانشراح في نفوسنا، ويشعرنا بالقوّة والقدرة والاستطاعة في كلّ المجالات.

الفرق بين الحقيقة والوهم هو الفرق بين الانشراح والبؤس، فالوهم يُعيّشنا في آمال ومخاوف واحتياجات وأمنيات لا تتماشى مع فطرتنا وتركيبنا الإنساني، فنسعى ونشقى لكي نحصل عليها على أمل أن نستشعر الانشراح ومعه السلام والطمأنينة، وحين نحصل عليها، نفرح لفترة قصيرة، ومن ثمّ نكتشف بأن ذلك الشعور لم يكن مستداماً، ونبدأ بالبحث عن شيء آخر نعتقد أنّنا لن نسعد إلا به، وهكذا حتى لا نهاية، نعمل لشيء على أمل السعادة، ونحصل عليه، ونفرح آنيّاً، ثم نكتشف أنّه لم يكن هو.

همچنین ببینید

يُقيم المؤذّن الأذان عدّة مرّات في اليوم،

.يُقيم المؤذّن الأذان عدّة مرّات في اليوم، يخاطب الإنسان في الوجود، أن قِف… قف مكانك …

عبادة بحلاوة شهد  

عبادة بحلاوة شهد   إذا لم يكن في العبادة حلاوة شهد، إذا لم تُعجن بالانشراح، …

يُقيم المؤذّن الأذان عدّة مرّات في اليوم

.يُقيم المؤذّن الأذان عدّة مرّات في اليوم، يخاطب الإنسان في الوجود، أن قِف… قف مكانك …

دیدگاهتان را بنویسید

نشانی ایمیل شما منتشر نخواهد شد. بخش‌های موردنیاز علامت‌گذاری شده‌اند *