خانه / مناجات الحکم / الفرق بين الانشراح والبؤس هو في النظرة التي على أساسها يفسّر الإنسان الحدث.

الفرق بين الانشراح والبؤس هو في النظرة التي على أساسها يفسّر الإنسان الحدث.

الفرق بين الانشراح والبؤس هو في النظرة التي على أساسها يفسّر الإنسان الحدث.

حين نعيش الانشراح، نتعلّم بإبداع من كل شيء في الطبيعة، فمن الورود مثلاً، قد نتعلّم صلابة من القرنفل، وتوازنًا من اللوتس، وعشقًا من المحمدي، وتحدّيًا من السوسن، وحياءً من التوليب، ونقاءً من الياسمين، وتلاحمًا من البنفسج، وعطاءً من الوردة المقدّسة، والتميّز من الأركيديا، والعفوية من الزهور البرّية، والعزّة من النرجس، والنظام من الداليا، والقدرة على الشفاء من الأقحوان، واللطافة من زهرة الفنيليا، ووضوح الوجهة من زهرة عبّاد الشمس، والإتقان من زهرة طائر الفردوس.

همچنین ببینید

يُقيم المؤذّن الأذان عدّة مرّات في اليوم،

.يُقيم المؤذّن الأذان عدّة مرّات في اليوم، يخاطب الإنسان في الوجود، أن قِف… قف مكانك …

عبادة بحلاوة شهد  

عبادة بحلاوة شهد   إذا لم يكن في العبادة حلاوة شهد، إذا لم تُعجن بالانشراح، …

يُقيم المؤذّن الأذان عدّة مرّات في اليوم

.يُقيم المؤذّن الأذان عدّة مرّات في اليوم، يخاطب الإنسان في الوجود، أن قِف… قف مكانك …

دیدگاهتان را بنویسید

نشانی ایمیل شما منتشر نخواهد شد. بخش‌های موردنیاز علامت‌گذاری شده‌اند *