عندما تغلق أبواب الدنيا في عينيك
تذكّر بأنّ الله يحبّك
الله أحبك قبل أن تعرف من أنت
وقبل أن تعرف ما الحب
وقبل أن تتعلق بحبّ نفسك.
في كل اسم من أسماء الله الحسنى وصف لحبّه لك
ودعوة للقاء قلبك الذي يدعوك لتهيئه ليحظى بذلك اللقاء.
فالله يحبّك وينتظرك ويسخر السماوات والأرض من أجلك
فاشرح صدرك بتذكير نفسك بأفكارك وأفعالك بأنّك في حضرة الله
وبأنّ الله بقدرته وعظمته محيط بك
يسمعك ويراك
وهو الرحمن الرحيم اللطيف الخبير.🌷