خانه / مناجات الحکم / مهما كان قلب الآخر غارقًا في يأسه وبؤسه

مهما كان قلب الآخر غارقًا في يأسه وبؤسه

مهما كان قلب الآخر غارقًا في يأسه وبؤسه، إلّا أنّ من شأن لحظة حانية متواضعة أن تنير أملًا في ذلك القلب.

وما أكثر تلك القلوب اليائسة البائسة التي تستطيع أن تكون أنت سببًا في إنارتها بحنان صادق نابع من قلب محب.

فلا تتوقف عن صنع ذلك الحنان الصادق في قلبك، وكن كريمًا في منحه لذاك الإنسان الذي انغمس في ألم قسوة الدنيا عليه، ولكنّه لم يعرف كيف يرى جمالًا ورحمة في ألمه.

افعل ذلك بمحبة وتواضع، يكرمك الله بعميق انشراح في قلبك.🌷

همچنین ببینید

الماء أكثر عناصر الكون نقاء وشفافية،

الماء أكثر عناصر الكون نقاء وشفافية، وهو أساس الحياة ودونه الموت، ولنستعد للصلاة التي هي …

تبدأ سعيك منذ الصباح،

تبدأ سعيك منذ الصباح، لتبحث عن رزقك وإثبات ذاتك، وتريد أن تحصل على ما تستحق …

يُقيم المؤذّن الأذان عدّة مرّات في اليوم،

.يُقيم المؤذّن الأذان عدّة مرّات في اليوم، يخاطب الإنسان في الوجود، أن قِف… قف مكانك …

دیدگاهتان را بنویسید

نشانی ایمیل شما منتشر نخواهد شد. بخش‌های موردنیاز علامت‌گذاری شده‌اند *