خانه / مناجات الحکم / التقرّب إلى الله والتسليم لإرادته يبعد عنّا الضيق ويوصلنا لدرجات عميقة من الانشراح.

التقرّب إلى الله والتسليم لإرادته يبعد عنّا الضيق ويوصلنا لدرجات عميقة من الانشراح.

 

التقرّب إلى الله والتسليم لإرادته يبعد عنّا الضيق ويوصلنا لدرجات عميقة من الانشراح.

المحبّة كالأكسجين الذي يدخل في تركيب الدم وينتقل في جميع أنحاء الجسم، يغذّي كلّ خليّة من خلاياه، والخليّة التي لا يصل إليها الأكسجين تموت حتى وإن كانت لاصقة بالجسد، والمحبّة تحمل معها الانشراح أينما تحلّ، وحين نفتقر للمحبّة، ولا نستطيع أن نحبّ الآخر لإنسانيّته، ونشترط لكي نحبّه أن يكون خيّراَ طيّباً، وأن يعاملنا بشكل نرتضيه أو حتى أن يبادلنا المحبّة، فنحن نقتل جوانب مهمّة من إنسانيتنا، ونعيشها منقوصّة، وذلك يسدّ أوسع أبواب الانشراح.

همچنین ببینید

يُقيم المؤذّن الأذان عدّة مرّات في اليوم،

.يُقيم المؤذّن الأذان عدّة مرّات في اليوم، يخاطب الإنسان في الوجود، أن قِف… قف مكانك …

عبادة بحلاوة شهد  

عبادة بحلاوة شهد   إذا لم يكن في العبادة حلاوة شهد، إذا لم تُعجن بالانشراح، …

يُقيم المؤذّن الأذان عدّة مرّات في اليوم

.يُقيم المؤذّن الأذان عدّة مرّات في اليوم، يخاطب الإنسان في الوجود، أن قِف… قف مكانك …

دیدگاهتان را بنویسید

نشانی ایمیل شما منتشر نخواهد شد. بخش‌های موردنیاز علامت‌گذاری شده‌اند *