خانه / مناجات الحکم / التقرّب إلى الله والتسليم لإرادته يبعد عنّا الضيق ويوصلنا لدرجات عميقة من الانشراح.

التقرّب إلى الله والتسليم لإرادته يبعد عنّا الضيق ويوصلنا لدرجات عميقة من الانشراح.

 

التقرّب إلى الله والتسليم لإرادته يبعد عنّا الضيق ويوصلنا لدرجات عميقة من الانشراح.

المحبّة كالأكسجين الذي يدخل في تركيب الدم وينتقل في جميع أنحاء الجسم، يغذّي كلّ خليّة من خلاياه، والخليّة التي لا يصل إليها الأكسجين تموت حتى وإن كانت لاصقة بالجسد، والمحبّة تحمل معها الانشراح أينما تحلّ، وحين نفتقر للمحبّة، ولا نستطيع أن نحبّ الآخر لإنسانيّته، ونشترط لكي نحبّه أن يكون خيّراَ طيّباً، وأن يعاملنا بشكل نرتضيه أو حتى أن يبادلنا المحبّة، فنحن نقتل جوانب مهمّة من إنسانيتنا، ونعيشها منقوصّة، وذلك يسدّ أوسع أبواب الانشراح.

همچنین ببینید

هل رأيت صورة في الإعلام أدمت قلبك من قسوة ظلم البشر؟

هل رأيت صورة في الإعلام أدمت قلبك من قسوة ظلم البشر؟ حولها فورًا في ذهنك …

يقول الفيلسوف المعاصر غلامحسين دينانى

يقول الفيلسوف المعاصر غلامحسين دينانى: “مخلوق كالوردة تبقى وردة إلى يوم القيامة، ولا تستطيع أن …

تشكل اللحظات الحازمة المفتاحية مفترق

تشكل اللحظات الحازمة المفتاحية مفترق طرق يكون فيها على الإنسان الاختيار بين الشعور بالأمان وانتخاب …

دیدگاهتان را بنویسید

نشانی ایمیل شما منتشر نخواهد شد. بخش‌های موردنیاز علامت‌گذاری شده‌اند *