هل رأيت صورة في الإعلام أدمت قلبك من قسوة ظلم البشر؟
حولها فورًا في ذهنك لصورة تريد أن تراها وتتمنى لو كانت كذلك.
ثم اسأل نفسك: ما الفعل الذي أستطيع أنا “الآن” وفي ظرفي هذا، وحالي ووضعي الواقعي أن أقوم به ويساهم في تقريب تحقيق تلك الصورة ولو بجزئية متناهية الصغر؟
ثم قم بفعل ذلك على الفور.
المحن بلطف الله تختزن الكثير من المنح بداخلها، وفرص تهذيب أنفسنا بتوجيه مشاعرنا من العجز، إلى القيام بما هو قيمي صحيح، هو نعمة من الله كبيرة.
تذكر… دورك كإنسان هو أن ترفع منسوب الخير في العالم. لا تستهن بتأثير الخير في الكون مهما كان صغيرًا.🌤️