خانه / مناجات الحکم / العمل والحركة مواكبة لطبيعة الكون والانسجام معه، وهو يرسّخ الانشراح.

العمل والحركة مواكبة لطبيعة الكون والانسجام معه، وهو يرسّخ الانشراح.

 

العمل والحركة مواكبة لطبيعة الكون والانسجام معه، وهو يرسّخ الانشراح.

البؤس يعطي شعوراً بالضيق والضحالة كما الجهل، والانشراح يعطي شعوراً بالسعة والعمق كما العلم، والجهل صفة ملازمة للبائس، وهذا الجهل يشمل جهله بنفسه وفرصه وسبب وجوده وطريقة تواصله مع نفسه ومع الآخر، وهو نادراً ما يمتلك الرغبة في التعلّم، بينما الإنسان المنشرح يسعى للتغيير للأفضل، ويكون ذلك بمثابة عامل محفّز بالنسبة له ليتعلّم ما ينقصه وما يفتح عليه فرص الحياة، ولأنّه منطلق ومنفتح، يرى في نفسه الرغبة في التعلّم وفضول للمعرفة

همچنین ببینید

هل رأيت صورة في الإعلام أدمت قلبك من قسوة ظلم البشر؟

هل رأيت صورة في الإعلام أدمت قلبك من قسوة ظلم البشر؟ حولها فورًا في ذهنك …

يقول الفيلسوف المعاصر غلامحسين دينانى

يقول الفيلسوف المعاصر غلامحسين دينانى: “مخلوق كالوردة تبقى وردة إلى يوم القيامة، ولا تستطيع أن …

تشكل اللحظات الحازمة المفتاحية مفترق

تشكل اللحظات الحازمة المفتاحية مفترق طرق يكون فيها على الإنسان الاختيار بين الشعور بالأمان وانتخاب …

دیدگاهتان را بنویسید

نشانی ایمیل شما منتشر نخواهد شد. بخش‌های موردنیاز علامت‌گذاری شده‌اند *