خانه / مناجات الحکم / قدرتنا على محبّة الإنسان لأجل إنسانيته تفتح لنا أوسع أبواب الانشراح.

قدرتنا على محبّة الإنسان لأجل إنسانيته تفتح لنا أوسع أبواب الانشراح.

قدرتنا على محبّة الإنسان لأجل إنسانيته تفتح لنا أوسع أبواب الانشراح.

نأتي إلى هذه الدنيا ومعنا عين ماء نقيّة صافية تنبع من فطرتنا، وبمقدار نقاء هذه العين تكون درجة الانشراح لدينا، وفي خضمّ الحياة، نعمل بوعي أو دون وعي على تلويثها بحب الانتقام والتحامل والكره والحسد والكسل والشفقة على النفس وغيرها من الأوساخ التي قد تصبّ فيه، وتتراكم حتى تسدّ منافذ ذلك النبع، فهذه العين كانت في كامل نقائها وصفائها لدى النبي الأكرم (ص)، لذلك كانت درجة الانشراح لديه راقية عالية.

 

همچنین ببینید

هل رأيت صورة في الإعلام أدمت قلبك من قسوة ظلم البشر؟

هل رأيت صورة في الإعلام أدمت قلبك من قسوة ظلم البشر؟ حولها فورًا في ذهنك …

يقول الفيلسوف المعاصر غلامحسين دينانى

يقول الفيلسوف المعاصر غلامحسين دينانى: “مخلوق كالوردة تبقى وردة إلى يوم القيامة، ولا تستطيع أن …

تشكل اللحظات الحازمة المفتاحية مفترق

تشكل اللحظات الحازمة المفتاحية مفترق طرق يكون فيها على الإنسان الاختيار بين الشعور بالأمان وانتخاب …

دیدگاهتان را بنویسید

نشانی ایمیل شما منتشر نخواهد شد. بخش‌های موردنیاز علامت‌گذاری شده‌اند *