مهما كانت أغلالك الروحية والعقلية والنفسية قديمة وصعبة ومعقدة، فإنك تستطيع أن تتحرر منها حينما تؤمن بأنّ الله الذي خلقك يدعوك لأن تكون نهايتك “فَوَقَاهُمُ اللَّهُ شَرَّ ذَٰلِكَ الْيَوْمِ وَلَقَّاهُمْ نَضْرَةً وَسُرُورًا”. وبأنّه بلطفه ورحمته منحك كل جمال يوصلك لتلك النهاية. فمهما تكن، ثق بنعم الله عليك وقدرتك على استثمار تلك النعم لمرضاته.
جعلنا الله ممن تنشرح صدورهم وتنتعش قلوبهم بذكر هذه الآية الشريفة.🌷