خانه / مناجات الحکم / مهما كان قلب الآخر غارقًا في يأسه وبؤسه

مهما كان قلب الآخر غارقًا في يأسه وبؤسه

مهما كان قلب الآخر غارقًا في يأسه وبؤسه، إلّا أنّ من شأن لحظة حانية متواضعة أن تنير أملًا في ذلك القلب.

وما أكثر تلك القلوب اليائسة البائسة التي تستطيع أن تكون أنت سببًا في إنارتها بحنان صادق نابع من قلب محب.

فلا تتوقف عن صنع ذلك الحنان الصادق في قلبك، وكن كريمًا في منحه لذاك الإنسان الذي انغمس في ألم قسوة الدنيا عليه، ولكنّه لم يعرف كيف يرى جمالًا ورحمة في ألمه.

افعل ذلك بمحبة وتواضع، يكرمك الله بعميق انشراح في قلبك.🌷

همچنین ببینید

هل رأيت صورة في الإعلام أدمت قلبك من قسوة ظلم البشر؟

هل رأيت صورة في الإعلام أدمت قلبك من قسوة ظلم البشر؟ حولها فورًا في ذهنك …

يقول الفيلسوف المعاصر غلامحسين دينانى

يقول الفيلسوف المعاصر غلامحسين دينانى: “مخلوق كالوردة تبقى وردة إلى يوم القيامة، ولا تستطيع أن …

تشكل اللحظات الحازمة المفتاحية مفترق

تشكل اللحظات الحازمة المفتاحية مفترق طرق يكون فيها على الإنسان الاختيار بين الشعور بالأمان وانتخاب …

دیدگاهتان را بنویسید

نشانی ایمیل شما منتشر نخواهد شد. بخش‌های موردنیاز علامت‌گذاری شده‌اند *