ينسب للفيلسوف الفرنسي هنري برغسون قوله: “إنّ الانسان بطبيعته ميال إلى موافقة الجماعة التي ينتمي إليها، أما العبقري فيشعر بأنه ينتمي للبشرية جمعاء. لذا فهو يخترق حدود الجماعة التي نشأ فيها، ويثور على العرف الذي يدعم كيانها. إنه يخاطب الإنسانية كلها بلغة من الحب، وكأنه إنسان من نوع جديد”.
ترى، كيف يتأثر العالم مع كل شخص يقرر أن يكون عبقريًا بهذا المعنى، أن يكون من الذين يخاطبون الإنسانية كلها بلغة الحب؟🌷