إذا أحببت أن تقيم نفسك كإنسان كوني، انظر إذا كنت…
لا يدور في ذهنك ما تخجل منه،
ثم تستطيع أن تتحدث عما يدور في ذهنك إن أردت دون إحراج،
ولا تمانع من توثيق ما تحدثت عنه مكتوبًا لترجع له بعد مرور سنوات،
ويمكنك أن تضع على ما كتبت ووثقت بصمتك الأخلاقية موقعًا ومثبتًا لكل ما فيه التزامًا أخلاقيًا تجاه سمو نفسك أو خدمة الآخر،
وأن تكون تلك العملية بأكملها ترتبط بمحبة خلق الله من أجل الله.🌷